تابعوا قناتنا على التلغرام
مقالات مختارة

التاريخ يعيد نفسه يا سادة !

اتهم زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي، فلاديمير جيرينوفسكي، الولايات المتحدة بالوقوف وراء انتشار فيروس “كورونا” من نوع جديد عبر العالم.

وخلال لقاءٍ أكاديمي قال جيرينوفسكي إن الفيروس الجديد يتفشى بسرعة هائلة من قارة إلى أخرى، مشيراً إلى أن نشره قد يكون أزمة مصطنعة لها دوافع اقتصادية من جانب واشنطن التي تخشى من عدم قدرتها على منافسة الصين أو اللحاق بها اقتصادياً.

وأشار جيرينوفسكي إلى أنها ليست المرة الأولى التي تحدث فيها أزمات من هذا القبيل، مذكراً بأن لتفشي فيروس “كورونا” الجديد سابقات مثل إنفلونزا الطيور، أو فرض حظر على استيراد لحم البقر البريطاني، وأضاف “ستهدأ الأوضاع في غضون شهر.. كانت تلك الحملات مصطنعة، أدت إلى شراء الأدوية المطلوبة بكثرة، وهناك من كسب المليارات من ذلك، وهم يعيشون في سويسرا بالأساس”.

كذلك صرحت دراسة من داخل جامعة باستور الفرنسية العريقة؛
أن الكورونا ليس مقلقاَ على العالم، لكنه يهدد الصين، فهو مصنع خصيصاً ليعتدي ويتكاثر ضمن البيئة الجسدية التي تحمل صبغيات الجنس الأصفر ؟؟!!

روسيا والصين، تتهمان أمريكا حصراً، كونها الدولة الوحيدة في العالم التي أعلنت أنها قامت بتفكيك الشيفرة الوراثية الDNA لخلايا جسم الإنسان عبر الحاسب الكمومي.

التاريخ يعيد نفسه يا سادة؛
فيروس من أنواع إيبولا والذي قتل 300 مليون أفريقي، وكانوا يسافرون إلى أوروبا بحرية، والأوروبيين غير خائفين، لأنهم يعلمون أن الفايروس مصمم ليقتل أصحاب الصبغيات للجنس الأسود الإفريقي.

الأمر نفسه افتعلته أمريكا مع الصين اليوم.

هامش و تعقيب

لمن يسأل، بوجود إصابات في دول أوروبية، فهذا صحيح، وهذا شيئ طبيعي، فهو فايروس بالنهاية.

لكن عندما يدخل نواة خلاياك ليدمرها ويستعمل مواردها في نسخ نفسه، يفشل بحالتك، لأن صبغة التكاثر فيه مرتبطة مع صبغة النوع لديك، وأنت لا تملك صبغة العرق الأصفر في برنامجه الوراثي.

ستظهر عليك بعض أعراضه، كزكام عابر، لكنك لن تلقى حتفك أو حتى تشعر به.

ولننتبه، بأن أكثر حالات الوفيات كانت في الصين حصراً، وبدأت بالتسارع بشكل رهيب، وهذا هو السبب.

وبدأت الصين في إكتشاف أن الفايروس تم نقله إلى الصين عبر ذباب إلكتروني طائر حتى يتم نشهره.

قرأت مقال عن مسؤول أميركي من حوالي ثلاث سنوات قال فيه :

كان غلط أميركا الأكبر، هو السماح لهم بالتكاثر، ليكونوا الأكثر تحديداً تعداد سكاني في العالم، مما أدى لقوتهم إقتصادياً وعسكرياً، وأننا لم نحد من كثر نسلهم.

ولمن حضر فيلم ماتركس من حوالي عشر سنوات أو أكثر، سيجد أنه جسد ما يحدث الأن، نسبةً لما حدث سابقاً.

السيدة مها محمود

Reporter
Author: Reporter

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى