تابعوا قناتنا على التلغرام
فيديوهات

هذا ما يخبّئه بري غداً : مُقرّب من عين التينة يرسم الطريق إلى القصر !

غداً هو 31 آب حيث تعوّد رئيس مجلس النواب نبيه بري على إجراء جردة حساب عن العام الذي سبق، ويقيّم المواضيع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في كلمة مسهبة يقدمها الى روح مؤسس حركة أمل الامام موسى الصدر في ذكرى تغييبه.

فماذا سيقدم غداً للبناننين، خصوصاً أن 31 آب 2022 يصادف مع موعد التاريخ المفصلي حيث تبدأ رسمياً وعملياً المهلة الدستورية لإنتخاب رئيس الجمهورية?

في العام 2016 لم يرفع بري اصبعه لإنتخاب الرئيس القوي لأن حزب الله هو من كان يدير اللعبة، لكن التجربة اثبتت أن الخيار كان خاطئاً لذلك فإن الدفة تميل اليوم الى رئيس فهل سيتم تغيب دوره من جديد ام سيكون صاحب القرار وله الدور الابرز في صنع رئيس الجمهورية؟

Nour
Author: Nour

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى