اقتصاد ومال
تداعيات كارثية بسبب إضراب موظفي “المركزي” والمواطن ضحيتها !
تؤكد المعلومات أن التداعيات لإضراب موظفي «المركزي» قد تكون كارثية على النشاط الإقتصادي والمالي:
– أولًا : على صعيد أجور القطاع العام، حيث أن أي إضراب سيؤخّر حكمًا دفع الرواتب في حال إنجازها من قبل وزارة المال.
– ثانيًا : على صعيد الدولار الأميركي الذي من المتوقّع أن يرتفع مع توقّف خدمات منصة صيرفة.
– ثالثًا : على صعيد سحب الأموال من المصارف الذي سيتوقّف حكمًا بإضراب موظفي مصرف لبنان.
– رابعًا : على صعيد الإستيراد الذي من المتوقّع أن يتأثر بشكل كبير، وهو ما سينعكس نقصًا في السلع والبضائع وعلى رأسها المحروقات والأغذية والأدوية.
– خامسًا : على صعيد المستشفيات التي ستفتقد إلى القدرة على تأمين المواد الأولية.
وإذا إستمر الإضراب لفترة تتخطّى اليومين، فإن تداعيات سلبية أخرى ستظهر وسيكون المواطن ضحيتها.
المصدر : الديار.